تستثمر مؤسسة OCP في الدعم الاجتماعي أو الطبي للسكان ذوي الاحتياجات الخاصة، مما يسمح لها بخلق رابط قوي مع مجتمعاتها وتطوير رؤيتها للمشاريع الاجتماعية المتكاملة. فعلاً، من خلال دعم أنشطة شركائها والمساهمة في تعزيز قدراتهم، تشارك المؤسسة في إدماج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة أو الإعاقة، وكسر الدورة المفرغة من التمييز التي يواجهونها.
شركاؤنا
تأثير
- رعاية 173 طفلًا ذوي احتياجات خاصة بالتعاون مع 7 جمعيات
- الرعاية المبكرة لـ 150 طفلًا في حالة إعاقة
- دعم تطوير المشاريع الهيكلية لأنشطة 3 جمعيات شريكة:
- إنشاء 10 فصول متخصصة في التوحد
- إنشاء جمعية لتشجيع الإدماج المهني للشباب ذوي الإعاقة
- إطلاق برنامج تدريب لدمج الأطفال ذوي الإعاقات البصرية في المدارس
نتحدث عنه من حولنا
جودة التكوين الأولي هي حجر الزاوية في مسيرة ناجحة ومرضية في مجال التعليم، ولهذا كان من الضروري لمؤسسة OCP أن تدعم شريكها المؤسسي التاريخي (MEN) لإنشاء بيئة عمل محفزة داخل CRMEF الوطنية (المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين) من خلال تحسين الأماكن المعيشية والدراسية التي تعزز التقدم التربوي والتعلم لدى المعلمين المستقبليين في أفضل الظروف الممكنة. وفي نفس السياق، قامت مؤسسة OCP بتمويل شراء معدات للمختبر (الهندسة الميكانيكية والهندسة الكهربائية).
شركاؤنا
تأثير
نتحدث عنه من حولنا
مقتنعة بأهمية الوصول إلى تعليم ذي جودة عالية للجميع، تواصل مؤسسة OCP العمل وتطوير برامج التدريب والدعم للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بهدف تعزيز مهاراتهم، وتعزيز استقلاليتهم، واندماجهم الاجتماعي، وإدماجهم المهني، وكذلك مساعدتهم على مواجهة التمييز الذي يتعرضون له غالباً.
وبذلك، تدعم المؤسسة المراكز الطبية الاجتماعية في جميع أنحاء البلاد، التي تستهدف الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، من خلال تقديم الدعم الفني، والتدريب، وتعزيز المهارات المهنية التي تقدمها شركاؤنا المتخصصون.
شركاؤنا
تأثير
- يتم دعم 4580 مستفيدًا من خلال 19 جمعية شريكة، بفضل الإجراءات المعتمدة لتعزيز الرعاية الطبية للفئات السكانية في وضعية ضعف.
- الدعم في مجال الرعاية الطبية لـ 50 طفلًا مصابًا بداء السكري.
- مرافقة أكثر من 1000 شخص يعيشون مع فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز).
- المساهمة في البرنامج الوطني لزراعة القوقعة لصالح 30 إلى 50 طفلًا من عائلات فقيرة.
- الدعم في الحصول على أجهزة سمعية لصالح ما لا يقل عن 30 شخصًا صم.